حياة الفنان
اكتشاف الرحلة الفنية للدكتور شاذلي حسين سعيد
الجنسية: سوداني بفخر
مسقط الرأس: مدينة ود مدني النابضة بالحياة، في ولاية الجزيرة، السودان
المقر الحالي: الشارقة، الإمارات العربية المتحدة
تعرف على الفنان
حياة بين الفن والطب
قصة الدكتور شاذلي هي قصة شغف وصمود وإبداع. منذ صغره، أسره عالم الألوان والأشكال، فرعى مواهبه الفنية جنبًا إلى جنب مع مساعيه الأكاديمية.
إلهامات مبكرة
كطالب في مدرسة الأهلية الإعدادية، تولى زمام القيادة كرئيس لجمعية الفنون الجميلة، موجهًا أقرانه في التعبير الإبداعي.
استمرت رحلته في مدرسة النيل الأزرق الثانوية، حيث صقل مهاراته وقيادته في مجال الفنون.
التحول إلى الطب
في عام 1975، شرع الدكتور شاذلي في مغامرة جديدة، دراسة الطب في رومانيا. وبينما تراجعت فرشاته خلال هذه الفترة الشاقة، إلا أن حبه للفن لم يخبو أبدًا.
العودة إلى الإبداع
بعد سنوات من ممارسة الطب في السودان والخارج، واجه الدكتور شاذلي تحديًا غير متوقع: تشخيصه بمرض الشلل الرعاش (باركنسون) في عام 2019. بدلاً من السماح لهذه النكسة بتحديد مساره، أعاد إشعال شغفه بالرسم، معانقًا اللوحة من جديد.
إحياء فني
في عام 2022، وسط خلفية الصراع في السودان، انتقل الدكتور شاذلي إلى الشارقة، حيث بدأ في مشاركة رحلته الفنية.
التعبير الفني
أعمال الدكتور شاذلي الفنية هي نسيج حيوي من المواضيع والتقنيات، تعكس ارتباطه العميق بالطبيعة والثقافة.
التقنيات والمواد
يستخدم بمهارة ألوان الأكريليك والفرش والجبس والمعاجين ذات الملمس، مبدعًا قطعًا فنية مذهلة بصريًا ومؤثرة عاطفيًا.
العودة إلى الإبداع
بعد سنوات من ممارسة الطب في السودان والخارج، واجه الدكتور شاذلي تحديًا غير متوقع: تشخيصه بمرض الشلل الرعاش (باركنسون) في عام 2019. بدلاً من السماح لهذه النكسة بتحديد مساره، أعاد إشعال شغفه بالرسم، معانقًا اللوحة من جديد.
إحياء فني
في عام 2022، وسط خلفية الصراع في السودان، انتقل الدكتور شاذلي إلى الشارقة، حيث بدأ في مشاركة رحلته الفنية.
التعبير الفني
أعمال الدكتور شاذلي الفنية هي نسيج حيوي من المواضيع والتقنيات، تعكس ارتباطه العميق بالطبيعة والثقافة.
التقنيات والمواد
يستخدم بمهارة ألوان الأكريليك والفرش والجبس والمعاجين ذات الملمس، مبدعًا قطعًا فنية مذهلة بصريًا ومؤثرة عاطفيًا.
المواضيع المستكشفة
تجوب لوحاته مشهدًا متنوعًا – من الطبيعة الصامتة، والمناظر البحرية، وغروب الشمس الرومانسي، والفولكلور. غالبًا ما يدمج عناصر التجريد والرسم في الهواء الطلق، داعيًا المشاهدين إلى عالمه الخيالي.
مستلهمًا من الفنان الأسطوري بابلو بيكاسو، يتبنى فلسفة: “أنا لا أرسم ما أراه؛ بل أرسم ما أعرفه”، مما يسمح لأفكاره ومشاعره الداخلية بتوجيه فرشاته.
المساعي الحالية
رغم التحديات التي يفرضها وضعه الصحي، أبدع الدكتور شاذلي حوالي 30 لوحة آسرة، كل منها شهادة على تصميمه وإبداعه. يخدم فنه ليس فقط كمنفذ شخصي، بل أيضًا كوسيلة لتعزيز المجتمع والتواصل.
ملاحظة عن المرونة
في مواجهة الشدائد، تبقى قصة الدكتور شاذلي قصة أمل وإبداع. رغم عدم تمكنه من الوصول إلى وثائقه الرسمية بسبب الصراع المستمر في السودان، يواصل إلهام الآخرين من خلال فنه، مثبتًا أن الشغف والمرونة يمكن أن يزدهرا حتى في أصعب الظروف.
المواضيع المستكشفة
تجوب لوحاته مشهدًا متنوعًا – من الطبيعة الصامتة، والمناظر البحرية، وغروب الشمس الرومانسي، والفولكلور. غالبًا ما يدمج عناصر التجريد والرسم في الهواء الطلق، داعيًا المشاهدين إلى عالمه الخيالي.
مستلهمًا من الفنان الأسطوري بابلو بيكاسو، يتبنى فلسفة: “أنا لا أرسم ما أراه؛ بل أرسم ما أعرفه”، مما يسمح لأفكاره ومشاعره الداخلية بتوجيه فرشاته.
المساعي الحالية
رغم التحديات التي يفرضها وضعه الصحي، أبدع الدكتور شاذلي حوالي 30 لوحة آسرة، كل منها شهادة على تصميمه وإبداعه. يخدم فنه ليس فقط كمنفذ شخصي، بل أيضًا كوسيلة لتعزيز المجتمع والتواصل.
ملاحظة عن المرونة
في مواجهة الشدائد، تبقى قصة الدكتور شاذلي قصة أمل وإبداع. رغم عدم تمكنه من الوصول إلى وثائقه الرسمية بسبب الصراع المستمر في السودان، يواصل إلهام الآخرين من خلال فنه، مثبتًا أن الشغف والمرونة يمكن أن يزدهرا حتى في أصعب الظروف.
الامتنان والتقدير
يتوجه الدكتور شاذلي بالإهداء لعائلته – زوجته؛ إيمان محمد الحسن، وبناته، د. علا وآية ويسرا ، وحفيده كريم محجوب التاج. كما يتوجه بالشكر والتقدير لمن دعموه وساندوه لكل من المهندسة تسنيم وقيع الله والمهندسة الزراعية سامية يوسف إبراهيم، اللتين ساعدتاه في إنشاء حضوره عبر الإنترنت.